للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

كان مفتي الزَّيْديّة، ومقدّمهم وعالمِهم. وكان متفننًا من العِلم، والأدب، واللّغة.

سمع: ابن غَيْلان، والصُّوريّ، والعَتِيقيّ ببغداد، وأبا بكر بن ريذَة، وابن عبد الرّحيم الكاتب بإصبهان.

روى عَنْهُ: مُحَمَّد بْن عبد الواحد الدّقّاق، ونصْر بن مهديّ العَلَويّ، وأبو سعْد يحيى بن طاهر السّمان.

وكان ممّن عُنِي بالحديث والرحلة فيه.

تُوُفّي بالرَّيّ في سنة تسع وسبعين.