وسيعاد في المتوفين ظنا بهذه الطبقة برقم (٣٨٤) . [٢] الكاشغري: بفتح الكاف وسكون الشين المعجمة وفتح الغين، وفي آخرها الراء. هذه النسبة إلى بلدة من بلاد المشرق يقال لها: كاشغر. (الأنساب ١٠/ ٣٢٤) يسافر إليها من سمرقند وتلك النواحي، وهي في وسط بلاد الترك. (معجم البلدان) . [٣] في الأصل: «الأوجي» . والتصحيح من (الأنساب ١/ ١٩٧) الأزجي: بفتح الألف والزاي وفي آخرها الجيم. هذه النسبة إلى باب الأزج وهي محلّة كبيرة ببغداد. [٤] قال السمعاني: وما أظنّ أنّ أحدا حدّثني عنه سواهما. [٥] وقال إنها تربو على مائة وعشرين مصنّفا. [٦] وقال شيرويه الديلميّ: عامّة حديثه مناكير إسنادا ومتنا لا نعرف لتلك الأحاديث وجها. وقال محمد بن عبد الحميد العبدويي: وكان ابنه عبد الغافر ينكر عليه، وعاش الحسين بعده عشر سنين، وكان يدعى بالفضل. وقال ابن النجار: كان شيخا صالحا متديّنا إلّا أنه كتب الغرائب، وقد ضعّفوه واتّهموه بالوضع.