[٢] انظر عن (علي بن محمد) في: حديث خيثمة الأطرابلسي (بتحقيقنا) ٣٩، ٩٣، ١١٠، ١١٩، ١٢١، ١٥١، ١٦٣، ١٦٥، ١٧٣، والأنساب ١١/ ٣٥١، ٣٥٢، والتحبير في المعجم الكبير ١/ ٢٢٨، ٢٥٣، ٢٦٤ و ٢/ ٢٥٠، ٣٨٤، ومعجم البلدان ٥/ ١٤٥، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور ١٨/ ١٦٤، ١٦٥ رقم ٩٠، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٠٠، وسير أعلام النبلاء ١٩/ ١٢- ١٥، والمعين في طبقات المحدّثين ١٤٢ رقم ١٥٤٩، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٤/ ٣، وطبقات الشافعية للإسنويّ ٢/ ٤١٢، ٤١٣، وحسن المحاضرة ١/ ٤٠٤، وشذرات الذهب ٣/ ٣٨١، وبدائع الزهور ج ١ ق ١/ ٢٢٠. [٣] المصّيصي: قال ابن السمعاني بكسر الميم، وقال ياقوت بفتحها. والصاد بالتشديد. أما الأديب أبو تراب علي بن طاهر الكرميني فقال: المصيصي بفتح الميم من غير تشديد. وقال نصر الله بن محمد بن عبد القوي: المصيصي بالكسر والتشديد. وقال الحسن بن محمد المالقي الأندلسي: دخلت هذه البلدة وسمعت أهلها يقولون بالفتح والتخفيف والكسر والتشديد. وقال أبو الفضل محمد بن ناصر الحافظ: هذه البلدة لا تعرف إلّا بالتشديد وكسر الميم، وهكذا رأيناه في غير موضع بخط أبي بكر الخطيب الحافظ. وأبو علي المالقي لما دخلها كان قد استولى الفرنج عليها ولم يبق فيها أحد من المسلمين، فعن من سأل ومن ذكر له هذا؟ فالأكثرون على الكسر والتشديد. (الأنساب ١١/ ٣٥١، ٣٥٢) .