[٢] في تاريخ دمشق (الظاهرية) ج ١٠/ ١٦٣ ب (التيمورية) ٢٤/ ١٢٦، المختصر ١٥/ ١١٧، التهذيب ٢/ ٢٨٦. [٣] هكذا عند ابن عساكر، والعبر ٣/ ٣٢١، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٣/ ٢٣٠، واسمه «حدائق البهجة» كما في كتاب «الروضتين» ج ١ ق ١/ ٧٢. والمجلّدات الثلاثمائة سبعة منها في الفاتحة. وقيل هو في أربعمائة مجلّد، أو سبعمائة مجلّد. (طبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٣/ ٢٣٠، البداية والنهاية ١٢/ ١٥٠، النجوم الزاهرة ٥/ ١٥٦) . وقيل خمسمائة مجلّد. (طبقات المفسّرين للداوديّ ١/ ٣٠١) . وقيل سبعمائة مجلّد. (المنتظم) . وقال ابن الأثير إنه رأى منه تفسير الفاتحة في مجلّد كبير. (الروضتين ج ١ ق ١/ ٧٢) .