[٢] الصلة ٢/ ٣٦٤. [٣] في ترتيب المدارك ٤/ ٨١٦. [٤] عبارة القاضي عياض في (الترتيب) : «إمام الأندلس في وقته في علم لسان العرب وضبط لغاتها وأذكرهم لشوارد أشعارها وأوثقهم في ذلك. وإليه كانت الرحلة من جميع جهات الأندلس» . [٥] وزاد في (الترتيب) : «واحتاج الكثير بعد من شيوخه إلى الأخذ عنه والاستفادة منه» . [٦] جاء في هامش الأصل من كتاب «الصلة» ما نصّه: «سراج جدّهم الأعلى يتولّى بني أميّة. وهو من خاصّتهم وأهل الجاه فيهم والحظوة عندهم. قال الحافظ أبو علي الطبني: أخرج شيخنا أبو مروان بن سراج محمد، وأكتبه عبد الرحمن بن معاوية بن سراج في أديم فيه الهؤنة كنسخته: بسم الله الرحمن الرحيم. هذا عهد واحد من عبيد الرحمن بن مطيع يقال له سراج رعاية لنشأته عنده وتحذير له عين (كذا: استكتبه الخدمة ونزع إلى السلم وسبل الجهاد، وقد أذنت له في الدخول مع خاصة قريش ووسط قلادتهم وجهات عهدي هذا جاريا في عقبه وكل صبيّ في داره من عنقي ... ينزله الآمر بعدي فليمكّن له في أيامه وليبسط له حسنة العينين من دواب الجبال في دولتي. وكتب في رجب سنة أربع وخمسين ومائة» . (الصلة ٢/ ٣٦٤ بالحاشية رقم ٢) .