[٢] المنتظم ٩/ ١٠١ (١٧/ ٣٦) ، معجم الأدباء ١٧/ ٢٢٧، ٢٢٨، تذكرة الحفاظ ٤/ ١٢٢٦، سير أعلام النبلاء ١٩/ ١١٢، عيون التواريخ ٣/ ٥٦، المستفاد من ذيل تاريخ بغداد ٦، الوافي بالوفيات ٢/ ٩٠، البداية والنهاية ١٢/ ١٥٣. [٣] في تاريخ دمشق ٣٦/ ٣٣٠. [٤] قال ابن الجوزي: كان معروفا بالإفادة، وجودة القراءة، وحسن الخط، وجودة النقل، وجمع علم القراءات والحديث، وأكثر من أبي بكر الخطيب، وأصحاب المخلص، والكتاني. حدّثنا عنه شيوخنا وكانوا يثنون عليه، وعاجلته المنيّة قبل الرواية. (المنتظم) . وأنشده أبو علي إسماعيل بن قليّة ببيت المقدس: كتبت إليك إليّ الكتاب ... وأودعته منك حسن الخطاب لتقرأه أنت لا بل أنا ... وينفذ مني إليّ الجواب وقال ياقوت: إنما ذكرت ابن الخاضبة في كتابي هذا وإن لم يكن ممن اشتهر بالأدب لأشياء منها أنه كان قارئا ورّاقا، وله حكايات ممتعة، ولم يكن بالعاري من الأدب بالكلية. (معجم الأدباء ١٧/ ٢٣٠) . [٥] انظر عن (محمد بن الحسن) في: الصلة لابن بشكوال ٢/ ٦٠٤، ٦٠٥ رقم ١٣٢٦، ومعجم المؤلفين ٩/ ١٨٨.