[٢] في المنتظم ٩/ ١٠٦ «عمرو» ، و (١٧/ ٤٤) مع أنه ورد في الأصل «عمر» . والمثبت يتفق مع: أصل المنتظم، والمستفاد ١٣٢. [٣] في الأصل: «الأثري» والتصحيح من (المستفاد ١٣٣) وقال: وهي آخر من حدّث عنه. [٤] وهو قال: سألت شجاع الذهلي عن طراد فقال: حدّث ببغداد وبغيرها من البلاد، وأملى عدّة سنين في جامع المنصور، وكان صدوقا، قد سمعت منه. (المستفاد ١٣٣) . [٥] الأنساب ٦/ ٣٤٦، المنتظم ١٧/ ٤٤. [٦] وقال ابن الجوزي: «ورحل إليه من الأقطار، وأملى بجامع المنصور، واستملى له أبو علي البرداني، وكان يحضر مجلسه جميع المحدّثين والفقهاء، وحضر إملاءه قاضي القضاة أبو عبد الله الدامغانيّ، وحج سنة تسع وثمانين فأملى بمكة والمدينة، وبيته معروف في الرئاسة. ولي نقابة العباسيّين بالبصرة، ثمّ انتقل إلى بغداد، وترسّل من الديوان العزيز إلى الملوك، وساد الناس رتبة ورأيا، ومتّع بجوارحه، وقد حدّث عنه جماعة من مشايخنا، وقد تورّع قوم عن