[٢] لم أقف على هذه النسبة. [٣] في الصلة ١/ ٢٠٣، ٢٠٤. [٤] في سير أعلام النبلاء ١٩/ ١٦٩، ١٧٠: «البيان في علوم القرآن» ، والمثبت يتفق مع: معرفة القراء الكبار ١/ ٤٥١، وغاية النهاية ١/ ٣١٧. [٥] في السير، والمعرفة، وغاية النهاية: «لهجاء» . [٦] في معرفة القراء ١/ ٤٥١: «الاعتماد» الّذي عارض به شيخه أبا عمرو في أصول القراءات، و «عقود الديانة» . هكذا ضبط الدكتور بشّار عوّاد معروف هذه العبارة، فوضع «عقود الديانة» بين هلالين صغيرين بحيث يتبادر إلى الذهن أن «العقود» كتاب منفصل عن أصول القراءات» . وفي الواقع هو كتاب واحد كما ورد في متن المؤلّف هنا، وفي سير أعلام النبلاء ١٩/ ١٧٠ وسمّاه: «أصول القرآن والدين» . وفي غاية النهاية ١/ ٣١٧: «كتاب الاعتماد في أصول القراءة والديانة» . [٧] سمّاه في سير أعلام النبلاء ١٩/ ١٧٠: «كتاب الصلاة الوسطى» . [٨] سورة البقرة، الآية ٢٣٨.