[٢] وفيات الأعيان ٧/ ١٢٤، ١٢٥. [٣] وفيات الأعيان ٧/ ١٢٥. [٤] وفيات الأعيان ٧/ ١٢٥، وقال ابن الأثير: «فمن ذلك أنّ ثلاثة نفر اجتمعوا، فتمنّى أحدهم ألف دينار يتّجر بها، وتمنّى الآخر عملا يعمل فيه لأمير المسلمين، وتمنّى الآخر زوجته النّفزاويّة، وكانت من أحسن النساء، ولها الحكم في بلاده، فبلغه الخبر، فأحضرهم، وأعطى متمنّي المال ألف دينار، واستعمل الآخر، وقال للذي تمنّى زوجته: يا جاهل! ما حملك على هذا الّذي لا تصل إليه؟ ثم أرسله إليها، فتركته في خيمة ثلاثة أيام تحمل إليه كل يوم طعاما واحدا، ثم أحضرته، وقالت له: ما أكلت هذه الأيام؟ قال: طعاما واحدا، فقالت: كل النساء شيء واحد. وأمرت له بمال وكسوة وأطلقته» . (الكامل في التاريخ ١٠/ ٤١٧، ٤١٨) . [٥] في وفيات الأعيان ٧/ ١٢٧ «تذكير العاقل» . [٦] وفيات الأعيان ٧/ ١٢٧، ١٢٨. [٧] في وفيات الأعيان: «بلكين» .