[٢] انظر عن (إسماعيل بن عبد الغافر) في: المنتظم ٩/ ١٦٦ رقم ٢٧٠ (١٧/ ١٢١ رقم ٣٧٩٢) وفيه: «إسماعيل بن محمد بن عبد الغافر» ، والمنتخب من السياق ١٤٩ رقم ٣٤٠، والعبر ٤/ ٧، ومرآة الجنان ٣/ ١٧٣، وسير أعلام النبلاء ١٩/ ٢٦٢، ٢٦٣ رقم ١٦٣، وعيون التواريخ (مخطوط) ١٣/ ٢٦٠، ٢٦١، وشذرات الذهب ٤/ ٧، ٨. [٣] وقال عبد الغافر الفارسيّ: الزكيّ، العدل، الرضي، الثقة، شيخ مرضيّ الطريقة، نقيّ السيرة والسريرة، من بيت العدالة. كان أسلافه المتقدّمون من رؤساء فارس ببلدة فسا. وكان أبوه ابن سبعين سنة قد يئس أن يولد له فاستبشر بذلك وسمّاه إسماعيل تأسّيا بالخليل عليه السلام إذ قال: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْماعِيلَ ١٤: ٣٩ [سورة إبراهيم، الآية ٣٩] . وأحضر مجالس الصدور والمشايخ.. (المنتخب) .