[٢] قال المؤلف في سير أعلام النبلاء ٢/ ٦٧ «هذا دالّ على فضل إنفاقه وكراهية جمعه، لا يدلّ على تحريم» . [٣] أخرجه أحمد في المسند ١/ ٦٣ وإسناده ضعيف لضعف ابن لهيعة، وجهالة مالك بن عبد الله، وأخرجه ابن عبد الحكم في «فتوح مصر» ص ٢٨٦ من طريق أبي الأسود النضر بن عبد الجبار، عن ابن لهيعة. [٤] في طبقات ابن سعد: «أن آتي صنعاء أو عدن، ثم استطعت أن أفعل، لفعلت» . [٥] أخرجه ابن سعد في الطبقات ٤/ ٢٢٧ وعبد الله بن سيدان هو المطرودي السلمي الرَّبَذيّ. قال البخاري: لا يتابع في حديثه، له حديث واحد وهو شبه المجهول. وانظر الكامل لابن عديّ ٤/ ١٥٣٧. [٦] إسناده ضعيف كسابقه، لضعف عبد الله بن سيدان.