[٢] ورقة ١٤ أ. [٣] وزاد في التحبير: ولد في العشرين من شعبان سنة ست وستين وأربعمائة.. كان إماما فاضلا، متفنّنا، مناظرا، مبرّزا، عارفا بالأدب واللغة، مليح الشعر، نظر في علوم الأوائل وحصّل منها طرفا، مع حسن الاعتقاد، وسرعة الدمعة والمواظبة على الصلاة. سمعت منه كتاب «فضيلة العلم والعلماء» من جمع هبة الله الشيرازي بروايته عنه. وكان قد اختلّ في آخر عمره واختلط وخفّ دماغه. [٤] لم أجده. ولعلّه في معجم شيوخ ابن السمعاني. [٥] انظر عن (أحمد بن علي بن أبي جعفر) في: معجم الأدباء ٤/ ٤٩- ٥١، وإنباه الرواية ١/ ٨٩، ٩٠، وتذكرة الحفاظ ٤/ ١٣٠٦، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ٢٠٨، ٢٠٩ رقم ١٣٢، والوافي بالوفيات ٧/ ٢١٤، ٢١٥، وطبقات النحاة لابن قاضي شهبة ١٨٨، وطبقات المفسّرين للسيوطي ٤، وبغية الوعاة، له ١/ ٤٦، وطبقات المفسّرين للداوديّ ١/ ٥٤، ٥٥، وكشف الظنون ٢٦٩، ١٦١٩، ٢٠٥٢، وروضات الجنات ٧١، وهدية العارفين ١/ ٨٤، وتاريخ الأدب العربيّ ٥/ ٢٣٩.