وذكره ابن حجر مرتين، الأولى باسم: «أحمد بن علي بن محمد بن جبيرة» هكذا. (رقم ٧٢٧:) ، والثانية باسم: «أحمد بن علي بن حمزة» ، ثم قال: «وهذا هو الّذي قبله بعينه، فهو أحمد بن علي بن حمزة بن جبير» . (هكذا) في الأولى: جبيرة، وفي الثانية: جبير. (لسان الميزان ١/ ٢٣٢ و ٢٣٣) . [١] انظر عن (أحمد بن محمد الأرّجاني) في: المنتظم ١٠/ ١٣٩، ١٤٠ رقم ٢١٠ (١٨/ ٧٢- ٧٤ رقم ٤١٥٩، والأنساب ١/ ١٧٤، ومعجم البلدان ١/ ١٤٤، وخريدة القصر (قسم العراق) ١/ ١٤١، ١٨٧، ١٨٨ و ٢/ ١٩٠، والكامل في التاريخ ١١/ ١٤٧، ووفيات الأعيان ١/ ١٥١- ١٥٥، وبدائع البدائه لابن ظافر ٣٧٨ رقم ٤٧٢، والتذكرة الفخرية للإربلي ١٦، ١٦٨، ١٨٣، ٢٦٠، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ٤٩، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٢٣، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ٢١٠، ٢١١ رقم ١٣٤، وتذكرة الحفاظ ٤/ ١٣٠٦، ودول الإسلام ٢/ ٦٠، والعبر ٤/ ١٢١، وتاريخ ابن الوردي ٢/ ٧٧، ٧٨، وعيون التواريخ ١٢/ ٤٢٢- ٤٣٠، والبداية والنهاية ١٢/ ٢٢٦، ٢٢٧، ومرآة الجنان ٣/ ٢٨١، ٢٨٢، والوافي بالوفيات ٧/ ٣٧٣- ٣٧٨، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٤/ ٥١، ٥٢، وطبقات الشافعية للإسنويّ ١/ ١١٠- ١١٢، والنجوم الزاهرة ٥/ ٢٨٥، وتاريخ الخلفاء ٤٤٢، ومعاهد التنصيص ٣/ ٤١- ٤٦، وشذرات الذهب ٤/ ١٣٧، وتاريخ الأدب العربيّ ٥/ ٣٣، ٣٤، وهدية العارفين ١/ ٨٤، وديوان الإسلام ١/ ١٠٢ رقم ١٣٠ وانظر ديوانه، طبعة المطبعة الجديدة، بيروت ١٣٠٧ هـ. بتصحيح أحمد عباس الأزهري. وطبعة ١٣١٧ هـ. ببيروت، نشره عبد الباسط الأنسي. [٢] سيأتي التعريف بهذه النسبة في آخر الترجمة. [٣] تستر: بضم أوله وسكون ثانيه، وفتح ثالثه. وهي مدينة مشهورة بخوزستان. (معجم البلدان ٢/ ٢٩) . [٤] هو الحافظ أبو جعفر محمد بن سليمان بن حبيب الأسدي. توفي سنة ٢٤٦ هـ. انظر ترجمته ومصادرها في حوادث ووفيات (٢٤١- ٢٥٠ هـ) ص ٤٣٨، ٤٣٩ رقم ٤٣٧.