وهذه النسبة إلى عدّة من القرى اسمها دستجرد، منها بمرو قريتان، ومنها بطوس قريتان أيضا، ومنها ببلخ، ومنها بسرخس، ومنها بأصبهان عدّة قرى تسمّى كل واحدة دستجرد. وقال البشاري: دستجرد مدينة بالصغانيان. أما دستجرد المقصودة هنا فهي دستجرد مرو، قرية عند الرمل من نواحيها. [١] في معجم البلدان «عبد الله» . [٢] وكان مولده سنة ٤٧٧ هـ. [٣] انظر عن (سنجر بن ملك شاه) في: الأنساب ٧/ ١٥٩ (السنجاري) ، والمنتظم ١٠/ ١٧٨ رقم ٢٦٣ (١٨/ ١٢١ رقم ٤٢١٣) ، ومعجم البلدان ٣/ ٢٦٢ (سنجر) ، وتاريخ دولة آل سلجوق ٢٣٦- ٢٥٩، والكامل في التاريخ ١١/ ٢٢٢، ٢٢٣، وبغية الطلب (التراجم الخاصة بتاريخ السلاجقة) ٢٣٠، ٢٣٨، ٢٥٦، ووفيات الأعيان ٢/ ٤٢٧، ٤٢٨، والروضتين ج ١ ق ١/ ٢٨٨، وآثار البلاد وأخبار العباد ٣٨٦، ٣٩٦، ٤١٥، ٤٧٣، ٥٨٧، وزبدة التواريخ ٢٣٣، ونهاية الأرب ٢٦/ ٣٨٩- ٣٩١، والمختصر في أخبار البشر ٣/ ٣٣، والعبر ٤/ ١٤٧، ١٤٨، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٢٧، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ٣٦٢- ٣٦٥ رقم ٢٥٢، ودول الإسلام ٢/ ٦٩، وتاريخ ابن الوردي ٢/ ٩٢، والوافي بالوفيات ١٥/ ٤٧١، ٤٧٢، ومرآة الجنان ٣/ ٣٠٠، والبداية والنهاية ١٢/ ٢٣٧، وعيون التواريخ ١٢/ ٥٠١، ومآثر الإنافة ٢/ انظر فهرس الأعلام ٣٨٣، وتاريخ ابن خلدون ٥/ ٥٦ و ٧٠ و ٧٣ و ٧٤، والكواكب الدرّية ١٥٤، وتبصير المنتبه ٢/ ٢٩٧، والنجوم الزاهرة ٥/ ٣٢٦، ٣٢٧، وشذرات الذهب ٤/ ١٦١، ١٦٢ وفيه: «أحمد سنجر» ، وأخبار الدول (الطبعة الجديدة) ٢/ ١٦٩، ١٧٧، ٤٥٦، ٤٦٣، ٤٦٤، وتاج العروس ٣/ ٢٨٠، ومعجم الأنساب والأسرات الحاكمة ٣٣٣. [٤] قال ابن الأثير: أطاعه السلاطين وخطب له على أكثر منابر الإسلام بالسلطنة نحو أربعين سنة، وكان فيها يخاطب بالملك عشرين سنة. (الكامل ١١/ ٢٢٢) .