وكتاب ربّك كن به متهجّدا ... إنّ المحبّ لربّه لا يهجع [١] في الأصل بياض، والمستدرك من: تكملة الصلة لابن الأبّار ٧٢٣، وبغية الوعاة ٢/ ٣٤٣ رقم ٢١٤٣، وإيضاح المكنون ١/ ١١، ٢١٥، ٤٨٢، وهدية العارفين ٢/ ٥٢٠، والأعلام ٩/ ٢٠٨، ودليل مؤرّخ المغرب لبن سودة ١٥١، ومعجم المؤلفين ١٣/ ٢٣٠. [٢] وقال ابن الزبير: كان من أهل المعرفة بالعربية والآداب واللغات والتاريخ، ومن الكتّاب المجيدين والشعراء المكثرين. أخذ عن أبي بكر بن العربيّ. [٣] واسمه: «الأنوار الجليّة في أخبار الدولة المرابطية» ، وله: «إبراز اللطائف» ، و «رسالة الدوريات في قول المديون لربّ الدين» . [٤] قال السيوطي: ومات في حدود السبعين وخمسمائة، أو قبل ذلك عن سنّ عالية.