للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب


[ () ] و ٣٦٨، زبدة الحلب ٢/ ٣٢٢، النوادر السلطانية ٣٨، وفيات الأعيان ٧/ ٤٧، المغرب في حلى المغرب ١٣٩، الكواكب الدرّية ١٦٩، والإعلام بتاريخ أهل الإسلام لابن قاضي شهبة (مخطوط) ١١/ ١٦٩، المختصر في أخبار البشر ٣/ ٤٣، والإعلام والتبيين للحريري ٢٩، ودول الإسلام ٢/ ٧٥ وفيه «المنيظرة» ، والعبر ٤/ ١٧٤، البداية والنهاية ١٢/ ٢٥١، والنجوم الزاهرة ٥/ ٣٥٠، تاريخ طرابلس السياسي والحضاريّ (تأليفنا) ٥١٤١، تاريخ ابن سباط ١/ ١٧. و «المنيطرة» : بضم الميم وفتح النون وسكون الياء المنقوطة باثنتين من تحتها، وكسر الطاء المهملة، وفتح الراء، وفي الآخر هاء. حصن بجبل لبنان. قال ياقوت: قريب من طرابلس. (معجم البلدان) وأقول: هو بين بعلبكّ وجبيل في جبل المنيطرة المعروف باسمه. وقد ذكر الحريري في (الإعلام والتبيين) أنه حصن قريب من كسروان. فعلّق محقّقه الدكتور مهدي رزق الله أحمد (بالحاشية ٢٢٠) فقال: لم أعثر عليها في كتب البلدان (أي كسروان) ، ولكن يفهم من كتاب (السلوك) أنها من مناطق الدروز، وأن جبل كسروان متصل بسلسلة جبال لبنان.
ويقول خادم العلم محقق هذا الكتاب «عمر بن عبد السلام تدمري» : إن المنيطرة في قلب جبل لبنان، وفي القسم الشمالي من كسروان، وهي ليست من مناطق الدروز. فليصحّح.