اعدلوا ما دام أمركم ... نافذا في النفع والضرر واحفظوا أيام دولتكم ... إنكم منها على خطر إنما الدنيا وزينتها ... حسن ما يبقى من الخبر قال: فاستدار إلى القبلة وسجد واستغفر الله، ثم مزّق الكتاب وتلا قوله تعالى فَمَنْ جاءَهُ مَوْعِظَةٌ من رَبِّهِ فَانْتَهى فَلَهُ ما سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى الله ٢: ٢٧٥. (سورة البقرة، الآية ٢٧٥) . [١] انظر عن (إسماعيل بن سلطان) في: تاريخ دمشق، وخريدة القصر (قسم شعراء الشام) ١/ ٥٦٤- ٥٦٦، ومعجم الأدباء ٥/ ٢٣٤- ٢٣٧، ومرآة الزمان ٨/ ٢١٨، وفوات الوفيات ١/ ٢٦، والوافي بالوفيات ٩/ ١١٨، ١١٩ رقم ٤٠٣٤، وتهذيب تاريخ دمشق ١/ ٢٥٧- ٢٦٢. [٢] في الأصل: «شيء» .