[١] لعلّه منسوب إلى الصّلح، وهي كورة فوق واسط. بالكسر ثم السكون، والحاء المهملة. [٢] حديث صحيح ومشهور، رواه البخاري (٦٦٨٩) ، ومسلم (١٩٠٧) ، وأبو داود (٢١٨٦) ، والترمذي (١٦٩٨) ، والنسائي ١/ ٥٨- ٦٠ و ١٥٨، ١٥٩، وأحمد (١٦٨) و (٣٠٠) ، وابن خزيمة (١٤٢) ، والدار الدّارقطنيّ ١/ ٥٠، ٥١، ووكيع في الزهد ٣/ ١٣/ ١٢، ومالك في موطّأ محمد (٩٨٣) ، والبزّار ١/ ٩٨، ٩٩، وابن مندة في الإيمان ١/ ١٥٤، ١٥٥ رقم ١٧، والبيهقي في السنن الكبرى ٢/ ١٤ و ١٤ (١١٢ و ٥/ ٣٩، والبغوي في شرح السّنّة (١) ، والقضاعي في مسند الشهاب ٢/ ١٩٥، ١٩٦ (رقم ١١٧١ و ١١٧٢ و ١١٧٣) ، والسلفي في معجم السفر ١/ ١١٣، ١١٤، وابن المستوفي في تاريخ إربل ٢/ ٩٨، ٩٩ و ٢١٢ و ٢٧٠، ٢٧١ و ٣٩٢. والحديث بتمامه: «إنما الأعمال بالنّيّة، وإنما لامرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله. ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو امرأة يتزوّجها فهجرته إلى ما هاجر إليه» . [٣] لهذا كان ينبغي أن يحوّله المؤلّف- رحمه الله- من وفيات هذه السنة.