[٢] انظر عن (عبد الملك بن الكيا الهرّاسي) في: ذيل تاريخ بغداد لابن النجار ١/ ١٢٠- ١٢٢ رقم ٤١ وفيه «عبد الملك بْن علي بْن مُحَمَّد بْن علي بْن إبراهيم، أبو المعالي. مدرّس المدرسة النظامية، ولد ببغداد ونشأ بها.. وحدّث باليسير.. ولم يكن له اشتغال بالعلم، ولا سلك طريقة والده، بل خالط أصحاب الديوان وخدم في أشغالهم، وعلت مرتبته، فرتّب حاجبا بالباب النوبي، وناظرا في المظالم في سنة خمسين وخمسمائة، فأقام نحوا من أربعين يوما ثم عزل. وانظر عنه حكاية حبس من أجلها. [٣] في الأصل بياض، والمثبت عن: ذيل تاريخ بغداد لابن النجار ١/ ٣١٩، ١٤٠ رقم ٥٧. [٤] وقال ابن النجار: قرأت في كتاب أبي بكر محمد بن علي بن عمر الليثي المقرئ بخطه قال: أبو الحسن عبد الملك بن محمد بن يوسف المقرئ سمعت منه عن عمر بن ظفر وكان من المتقنين والحفّاظ المجوّدين والأئمة المحقّقين، يعطي الحروف حقوقها في