[٢] انظر عن (أحمد بن علي بن المعمر) في: المنتظم ١٠/ ٢٤٧ رقم ٣٤٤ (١٨/ ٢٠٨ رقم ٤٢٩٨) ، والكامل في التاريخ ١١/ ٤١١، ومعجم الأدباء ٤/ ٧٠- ٧٢، ومختصر تاريخ ابن الدبيثي ١/ ١٩٤ والعبر ٤/ ٢٠٥، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٣٥، والوافي بالوفيات ٧/ ٢١١، ٢١٢، رقم ٣١٦٠، والنجوم الزاهرة ٦/ ٧٢، وشذرات الذهب ٤/ ٢٣١، ومعجم المؤلفين ٢/ ٢٤ وذكره المؤلّف- رحمه الله في: سير أعلام النبلاء ٢١/ ٤٦ ولم يترجم له. [٣] وكان يلقب بالظاهر. (المنتظم) ، وفي (الكامل) : «الظاهر» وهو تصحيف. [٤] وقال ياقوت: أديب، فاضل، شاعر منشئ، له رسائل مدوّنة حسنة، مرغوب فيها، يتناولها الناس في مجلّدين، وكان من ذوي الهيئات والمنزلة الخطيرة التي لا يجحدها أحد، وكان فيه كيس ومحبّة لأهل العلم، وبينه وبين محمد بن الحسن بن حمدون مكاتبات كتبناها في ترجمته، وكان وقورا، عاقلا جدا، تولّى النقابة بعد أبيه في سنة ثلاثين وخمسمائة، ولم يزل على ذلك إلى أن مات في سنة تسع وستين وخمسمائة، تاسع عشر جمادى الآخرة، فيكون قد تولّى النقابة تسعا وثلاثين سنة. (معجم الأدباء ٤/ ٧٠، ٧١) .