[١] طبقات ابن سعد ٣/ ٤٧٧. [٢] قال ابن حجر في الإصابة ١/ ٤٥٧: فقال القوم: غنّنا من شعر ضرار. فقال عمر أدعوا أبا عبد الله فليغنّ من بنيّات فؤاده. [٣] الاستيعاب ١/ ٤٤٧، ٤٤٨، الإصابة ١/ ٤٥٧، الوافي بالوفيات ١٣/ ٤٢٧. [٤] في ح (سيار) والتصويب من تقريب التهذيب، ع. [٥] ذات النّحيين: اسم امرأة تسمّى هداية أو هزليّة. جرى بها المثل في الشغل والشحّ، فقيل: أشغل من ذات النحيين، ومن حديثها أنّ خوّات بين جبير الأنصاري في الجاهلية حضر سوق عكاظ، فانتهى إلى هذه المرأة وهي تبيع السمن، فأخذ نحيا من أنحائها، ففتحه ثم ذاقه ودفع النّحي في إحدى يديها، ثم فتح، نحيا آخر ودفع فمه في يدها الأخرى، ثم كشف ذيلها