[٢] في المختصر: «إذ يذكر» .[٣] اقتباس من سورة الأنبياء، آية ٨٣.[٤] في الأصل: «واحد» ، والقول فيه.إشارة إلى الآيات الكريمة: وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ. أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وادٍ يَهِيمُونَ.وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ ٢٦: ٢٢٤- ٢٢٦ (النمل ٢٢٤- ٢٢٦) .[٥] وقال العماد الكاتب: لقيته كهلا، للفضل أهلا، وله نظم رائق بالتحسين والإحسان حقيق، وأنشدت له، ثم أنشدني لنفسه:قسما بأغصان القدود ... تهزّ بيان الصدورويعضّ تفاح الخدود ... ورشف كافور الثغورإني ليصرعني الهوى ... بين الروادف والخصوربسلاف أفواه تسلل ... في أباريق النحور(خريدة القصر) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute