ترمي بني الطير حين تحملني ... والدهر يرمي عداك بالقدر ومنه فيه: وقناة قد ثقّفتها ... لحرب ردينها ثم لما انحنت بلا ... كبر فيه شينها استجادت من المنون ... أخا وهو زينها كم على الجوّ طائر ... قد أصابته عينها فارتقى وهو مرتق ... ما تعدّاه حينها [١] انظر عن (عبد الله بن أسعد) في: خريدة القصر (قسم شعراء الشام) ٢/ ٢٧٩، والكامل في التاريخ ١١/ ٥٢٢، والروضتين ٢/ ٧٢، وتكملة إكمال الإكمال ٣١٢، وإنباه الرواة ٢/ ١٠٣، ووفيات الأعيان ٣/ ٥٧ رقم ٣٣٦، وتاريخ إربل ١/ ٥٨، والعبر ٤/ ٢٤٣، وسير أعلام النبلاء ٢١/ ١٧٦، ١٧٧ رقم ٨٨، ومرآة الجنان ٣/ ٤٢٢، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٧/ ١٢٠ (وقد سقطت الترجمة من النسخة) ، والبداية والنهاية ١٢/ ٣١٧، وطبقات الشافعية للإسنويّ ٢٢/ ٤٤٠، ٤٤١، وطبقات الشافعية لابن كثير (مخطوط) ورقة ١٤٠ أ، والوافي بالوفيات ١٧/ ٦٧- ٧٣ رقم ٦٠، والعسجد المسبوك ٢/ ١٩٧، والمقفى الكبير ٤/ ٥٧٦- ٥٧٨ رقم ١٥٣٣، وعقد الجمان (مخطوط) ١٧/ ورقة ٢١، والنجوم الزاهرة ٦/ ١٠٠، وشذرات الذهب ٤/ ٢٧٠، والأعلام ٤/ ١٩٨، وتهذيب تاريخ دمشق ٧/ ٢٩٢، وكشف الظنون ٧٦٦، وهدية العارفين ١/ ٤٥٧. ومعجم المؤلفين ٤/ ٣٥. وانظر مقدّمة ديوانه، للدكتور عبد الله الجبوري- طبعة المعارف، بغداد ١٣٨٨ هـ. / ١٩٦٨ م. [٢] جاء في الديوان إنه قال الأبيات مخاطبا والدته عند خروجه من الموصل. [٣] في الديوان ١٨٢ «بالتنفيذ» .