[٢] انظر عن (علي بن أبي بكر) في: سير أعلام النبلاء ٢١/ ٢٣٢ رقم ١١٨، وتاج التراجم ٤٢، وطبقات الفقهاء لطاش كبرى زاده ١٠١، والجواهر المضيّة ٢/ ٦٢٧- ٦٢٩ رقم ١٠٣٠، ومفتاح السعادة ٢/ ٢٦٣، ٢٦٤، وكتائب أعلام الأخيار، رقم ٤٢٥، والطبقات السنيّة، رقم ١٤٥٧، وكشف الظنون ١/ ٢٢٧، ٢٢٨، ٣٥٢، ٥٦٩ و ٣٢/ ١٢٥٠، ١٢٥١، ١٦٢٢، ١٦٦٠، ١٨٣٠، ١٨٥٢، ١٩٥٣، ٢٠٣٢، والفوائد البهية ١٤١- ١٤٤، وإيضاح المكنون ٢/ ٥٧٠، وهدية العارفين ١/ ٧٠٢، والأعلام ٥/ ٧٣، ومعجم المؤلفين ٧/ ٤٥. [٣] وقال ابن أبي الوفاء القرشي: أقرّ له أهل عصره بالفضل والتقدّم، كالإمام فخر الدين قاضي خان، والإمام زين الدين القبّابي. وفاق شيوخه وأقرانه، وأذعنوا له كلهم، ولا سيّما بعد تصنيفه لكتاب «الهداية» و «كفاية المنتهى» . ونشر المذهب، وتفقّه عليه الجمّ الغفير. سمعت قاضي القضاة شمس الدين بن الحريري يذكر عن العلّامة جمال الدين ابن مالك أن صاحب «الهداية» كان يعرف ثمانية علوم. ورحل، وسمع، ولقي المشايخ، وجمع لنفسه مشيخة كتبتها، وعلّقت منها فوائد. (الجواهر) .