[١] انظر عن (علي بن علي) في: الكامل في التاريخ ١٢/ ٣١٩ وفيه: «أبو المجد علي بن أبي الحسن علي بن الناصر محمد» ، وذيل تاريخ بغداد لابن الدبيثي ١٥/ ٣٠٧ رقم ١١٢٢، ومرآة الزمان ج ٨ ق ٢/ ٤٥٧، ٤٥٨، والتكملة لوفيات النقلة ١/ ٣٠٣ رقم ٤٣١، وذيل الروضتين ١٤، والجواهر المضية ١/ ٣٦٨ (والترجمة ملحقة بالرقم ١٠١٤) ، وعقد الجمان ١٧/ ورقة ٢٢٢، ٢٢٣، والعسجد المسبوك ٢/ ٢٤٧، والوافي بالوفيات ٢١/ ٣٣٨، ٣٣٩ رقم ٢٢١. [٢] حبس أبو المجد في الديوان لسبب، فرأى الإمام الناصر في المنام امرأة تقول له: أطلق ولدي من الحبس فقال لها: من أنت؟ ومن ولدك؟ قالت: أنا فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وولدي ابن ناصر، فأمر بإطلاقه في الحال وخلع عليه وذكر له المنام فبكى وقال: والله ما فرحت بإطلاقي وتشريفي كفرحي بصحّة نسبي وإقرار السيدة أني من ولدها. ومن شعره: كل الأمور شواغل وقواطع ... فتخلّ عنها أيّها الرجل وكل الأمور إلى مدبّرها ... وخف الفوات فقد دنا الأجل [٣] انظر عن (علي بن المبارك) في: التكملة لوفيات النقلة ١/ ٣٠٤ رقم ٤٣٤، والمختصر المحتاج إليه ٣/ ١٤٠ رقم ١٠٤٩.