[١] البيت في: سيرة ابن هشام (بتحقيقنا) ٢/ ٢٢، وديوان لبيد ٢٥٤، وطبقات الشعراء لابن سلام ١١٣، وحلية الأولياء ٧/ ٢٦٩ و ٨/ ٣٠٩، وتاريخ بغداد ٣/ ٩٨ و ٤/ ٢٥٤ و ٨/ ١٨، والشعر والشعراء ١/ ١٩٩، والمعمّرين ٦٢، ومعجم الشيوخ لابن جميع (بتحقيقنا) ٢٩٤، وشرح شواهد المغني ٥٦، والأغاني ١٥/ ٣٧٥، والجرح والتعديل ٧/ ١٨١، والتاريخ الكبير ٧/ ٢٤٩، والسير والمغازي ١٧٩، وأسد الغابة ٤/ ٢٦١، والاستيعاب ٣/ ٣٢٥، وتهذيب الأسماء ق ١ ج ٢/ ٧٠، وتخليص الشواهد ٤١، وشرح ألفيّة ابن مالك لابن الناظم ٤- طبعة بيروت ١٣١٢ هـ.، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ٢٨٨، وخزانة الأدب للبغدادي ١/ ٣٣٧، وغيره. [٢] روى أبو داود قال: جاء أعرابيّ إلى النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم، فجعل يتكلّم بكلام، فقال: «إنّ من البيان سحرا، وإنّ من الشعر حكما» . (٥٠١١) في الأدب، باب: ما جاء في الشعر، وهو حديث صحيح. وأخرجه الترمذي (٢٨٤٨) في الأدب، باب: ما جاء إن من الشعر حكمة. وفي رواية الترمذي: «أشعر كلمة تكلّمت بها العرب، كلمة لبيد..» . (٢٨٥٣) في الأدب، باب: ما جاء في إنشاد الشعر. وأخرجه البخاري في الأدب ١٠/ ٤٤٨، باب: ما يجوز من الشعر والرجز والحداء. وفي فضائل أصحاب النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم، باب: أيام الجاهلية. وفي الرقاق. باب: الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله. ومسلم في الشعر (٢٢٥٦) . [٣] رواه ابن سعد في الطبقات ٦/ ٣٣.