[٢] في عيون الأنباء: بها. [٣] في عيون الأنباء: رقة. [٤] الأبيات في: عيون الأنباء ٢/ ٣٣٦. [٥] طبع بحيدرآباد سنة ١٣٦٢- ١٣٦٤ هـ. في أربعة مجلدات باسم «المختارات في الطب» . [٦] وقال ابن النجار: قرأ علم الطب حتى برع فيه، وخرج من بغداد ودخل بلاد الروم وصار طبيب السلطان هناك وكثر ماله وارتفع، ثم إنّه سكن خلاط مدّة، ثم إنه عاد إلى الموصل واستوطنها إلى حين وفاته، وأضرّ في آخر عمره، ثم زمن فلم يقدر على الحركة، فكان الناس يقصدونه في منزله ويشتكون إليه أمراضهم ويقرءون عليه علم الطب. وله مصنّفات في الطب حسنة. دخلت عليه داره بالموصل وقرأت عليه جزءا كان سمعه من ابن السمرقندي، وكانت له معرفة بالأدب حسنة، واليد الطولى في علم الطبيعيات، وكان ديّنا حسن الطريقة، مليح الشيبة عليه وقار، وله هيبة، إلا أنه كان عسرا في الرواية لا يفهم شيئا من الحديث. [٧] انظر عن (علي بن موسى) في: تكملة الصلة لابن الأبار ٣/ ورقة ٧١ (المطبوع، رقم