[٢] انظر عن (إبراهيم بن عيسى) في: تحفة القادم لابن الأبار رقم ٨٤، والمغرب في حلى المغرب ١/ ١٠٦- ١٠٧، وتاريخ إربل ١/ ٢٠٤، والوافي بالوفيات ٦/ ٧٦- ٧٧ رقم ٢٥١٣، ونفح الطيب ٢/ ٥١٧ رقم ٤١، وبغية الوعاة ١/ ٤٢١ رقم ٨٤٩، وذيل تاريخ الأدب العربيّ ١/ ٩١٠. [٣] هو الباب الأول من كتاب سيبويه ١/ ٢. [٤] من شعره: يا محرقا قلبي بنار الأسى ... وماحيا عيني بماء الدموع رفقا فإنّي بالجوى ذاهب ... كيف يبقى من جفاه الهجوع وأبصر الغصن لوى عطفه ... والبدر محجوبا أو ان الطلوع وقوله في المجبّنات: هات التي إن قرّبت جمرة ... فهي على الأحشاء كالماء وكلّما عضّ بها لائم ... تبسّمت عن ثغر حسناء تبريّة الظاهر فضّيّة ... الباطن لم تصنع بصنعاء (المغرب ١/ ١٠٧) .