[٢] انظر عن (يعيش بن ريحان) في: التكملة لوفيات النقلة ٣/ ١٦٣، ١٦٤ رقم ٢٠٧٨، والمختصر المحتاج إليه ٣/ ٢٥٥ رقم ١٣٧٨، والذيل على طبقات الحنابلة ٢/ ١٦٤- ١٦٦ رقم ٢٧٩، والمنهج الأحمد ٣٦٠، ومختصر طبقات الحنابلة ٦٢، والمقصد الأرشد، رقم ١٢٥٥، والدر المنضد ١/ ٣٥٤ رقم ٩٩٥. وقد ذكره المؤلف- رحمه الله- في: سير أعلام انبلاء ٢٢/ ٢٨٨ دون ترجمة. [٣] وذكر ابن حمدان الفقيه أن أبا الفضل حامد بن أبي الحجر لما ولّاه السلطان نور الدين التدريس والخطابة بحرّان، كتب إليه يعيش هذا من بغداد أبياتا هي: ظعن الذين عهدتهم ... ولتظعننّ كمن ظعن يا غاسلن ثيابه ... اغسل هواك من الدرن ما صحّ ظاهر مبطن ... حتى يصحّح ما بطن ولربّما احتلبت يداك ... دما وتحسبه لبن وكان ابن أبي الحجر يتوسوس في طهارته وغسل ثيابه كثيرا. (الذيل على طبقات الحنابلة ٢/ ١٦٥) . [٤] تقدّمت ترجمته باسم «شاكر» برقم (٨٩) .