إذا ما حويت جنى نحاة ... فلا تقربنها إلى قابل الأبيات قوله: ولا تأسفن على خارج ... إذا ما لمحت سنا الداخل ولا تكثر الصمت في معشر ... وإن زدت عيا على باقل وكفّ بصره- نفعه الله- سنة ثمان وعشرين أو نحوها وستمائة. وتوفي على أثر ذلك وقيل توفي في حدود الثلاثين وستمائة. ومولده سنة ثنتين وخمسين وخمسمائة. (الذيل والتكملة) . [١] انظر عن (أحمد بن هبة الله) في: معجم البلدان ٢/ ١٠١، وإكمال الإكمال لابن نقطة (الجبراني) ، وبغية الطلب لابن العديم (المصور) ٣/ ٢٠٥ رقم ٣٠٢، والتكملة لوفيات النقلة ٣/ ٢٨٧ رقم ٢٣٤١، والجواهر المضية ١/ ١٣٠، والوافي بالوفيات ٨/ ٢٢٧ رقم ٣٦٦٣، وتوضيح المشتبه ١/ ٣٥٩ و ٢/ ٥٦٩، وبغية الوعاة ١/ ٣٩٤ رقم ٧٨٢، والطبقات السنية ١/ ورقة ٥١٦، ٥١٧، وسلم الوصول لحاجي خليفة، ورقة ١٥٦. [٢] وسكون الباء الموحّدة وبعدها راء مهملة مفتوحة وبعد الألف نون وياء النسب. (المنذري) . [٣] هكذا فعل ياقوت في (معجم البلدان ٢/ ١٠١) وهو منسوب إلى جبرين قورسطايا من قرى حلب من ناحية عزاز، وتعرف أيضا بجبرين الشمالية وينسب إليها جبراني على غير قياس. [٤] في إكمال الإكمال «الجبراني» .