[٢] في طبعة القدسي «قطع» ، والتصحيح من «مجابي الدعوة» ٤٦، وقال في لسان العرب: قصع الغلام قصعا، ضربه ببسط كفّه على رأسه، وقصع هامته كذلك، قالوا: والّذي يفعل به ذلك لا يشبّ ولا يزداد. وغلام مقصوع وقصيع. كادي الشباب، إذا كان قميئا لا يشبّ ولا يزداد، وقصع الله شبابه: أكده. [٣] كتاب مجابي الدعوة لابن أبي الدنيا- ص ٤٦ رقم ٣٣ طبعة مؤسسة الرسالة، بيروت ١٩٨٥. [٤] انظر الجزء الخاص بعهد الخلفاء الراشدين، من هذا الكتاب (بتحقيقنا) - ص ٢٧٩، وطبقات ابن سعد ٣/ ٣٣٨، ٣٣٩، وتاريخ الخلفاء للسيوطي ١٣٥، والمعجم الكبير ١ رقم (٣٢٠) ، والإصابة ٤/ ١٦٣. [٥] الطبقات الكبرى ٣/ ١/ ١٠١، حلية الأولياء ١/ ٩٤، المعجم الكبير ١ رقم (٣٢٢) ، مجمع الزوائد ٧/ ٢٩٩.