[٢] انظر عن (عبد الله بن قرط) في: طبقات ابن سعد ٧/ ٤١٥، وجمهرة أنساب العرب ١٥٠، وطبقات خليفة ١١٤ و ٣٠٥، وتاريخ خليفة ١٥٥، والجرح والتعديل ٥/ ١٤٠ رقم ٦٥٤، ومسند أحمد ٤/ ٣٥٠، وتهذيب الكمال ٢/ ٧٢٤، وتحفة الأشراف ٦/ ٤٠٥ رقم ٣١٤، والاستيعاب ٢/ ٣٧٣، والكاشف ٢/ ١٠٦ رقم ٢٩٥٢، والمغازي (من تاريخ الإسلام) ٧٠٦، وتهذيب التهذيب ٥/ ٣٦١ رقم ٦٢٣، وتقريب التهذيب ١/ ٤٤١ رقم ٥٤٩، والإصابة ٢/ ٣٥٨، ٣٥٩ رقم ٤٨٩٠، وخلاصة تذهيب التهذيب ٢١٠. [٣] ولفظه عند أبي داود (١٧٦٥) في مناسك الحج، باب في الهدي إذا عطب قبل أن يبلغ. من طريق: ثور، عَنْ رَاشِدِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن عامر بْنِ لُحَيٍّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْطٍ، عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إنّ أعظم الأيام عند الله تبارك وتعالى يوم النحر، ثم يوم القرّ» . قال عيسى: قال ثور: وهو اليوم الثاني، قال: وقرّب لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بدنات خمس أو ست، فطفقن يزدلفن إليه بأيّتهنّ يبدأ، فلما وجبت جنوبها قال: فتكلّم بكلمة خفيّة لم أفهمها، فقلت: ما قال؟ قال: «من شاء اقتطع» . وأخرجه أحمد في المسند ٤/ ٣٥٠، والنسائي في المناسك ٢/ ٢٤٢ عن أبي قدامة عبيد الله بن سعيد ويعقوب بن إبراهيم، كلاهما عن يحيى بن سعيد، عن ثور بن يزيد، مختصرا. [٤] في الأصل: «الجنائري» وهو خطأ، وفي (اللباب) ١/ ٤١٨) : الخبائريّ، بفتح الخاء المعجمة والباء الموحدة.