[٢] في نهاية الأرب ٢٩/ ٤٥٠، والنجوم الزاهرة ٦/ ١٨ «أحيلين» بالحاء المهملة، وهو واد قريب من المدينة. وفي البداية والنهاية ١٣/ ١٨٨ «أجيلين» . [٣] في نهاية الأرب ٢٩/ ٤٥٠ «النخيل» ، ومثله في عيون التواريخ ٢٠/ ٨٩. [٤] هكذا في الأصل بالخاء المعجمة، وفي عيون التواريخ ٢٠/ ٨٩ «ااجلين» وهو تصحيف. [٥] في نهاية الأرب ٢٩/ ٤٥٠ «نهر نار» ، وفي عيون التواريخ ٢٠/ ٨٩ «بحر ناري» . [٦] في نهاية الأرب ٢٩/ ٤٥٠ «جمرة» . [٧] الشظاة: بالظاء المعجمة، واد يأتي من شرقي المدينة من أماكن بعيدة عنها، حتى يصل إلى الحرّة. [٨] إلى هنا يتفق النص مع نهاية الأرب ٢٩/ ٤٤٩- ٤٥١. [٩] في ذيل مرآة الزمان ١/ ٧ «مكروه» وفي عيون التواريخ ٢٠/ ٨٩ «متكدّرة» . [١٠] هذه العبارة ليست في نهاية الأرب. [١١] في نهاية الأرب ٢٩/ ٤٥١ «وجاء» . [١٢] القتير: دخان فيه نار، ورائحة الشيء المحترق. [١٣] زاد اليونيني في ذيل مرآة الزمان ١/ ٧: «ليلة الجمعة» .