[٢] في الوافي بالوفيات: «من عظم وجدي وكثر أشواقي» . [٣] البيتان الأخيران في الوافي بالوفيات ٢١/ ٣٦٠. [٤] ومن شعره: أذّن القمريّ فيها ... عند تهويم النجوم فأنثنى الغصن يصلّي ... بتحيّات النسيم وقد رآه بعضهم بعد موته فسأله عن حاله فأنشده: نقلت إلى رمس القبور وضيقها ... وخوفي ذنوبي أنها بي تعثر فصادفت رحمانا رءوفا وأنعما ... حباني بها سقيا لما كنت أحذر ومن كان حسن الظن في حال موته ... جميلا بعفو الله فالعفو أجدر (البداية والنهاية) وله شعر في فوات الوفيات، وعيون التواريخ، وغيره. [٥] انظر عن (علي بن القاسم) في: الوافي بالوفيات ٢١/ ٣٨٩ رقم ٢٦٥. [٦] انظر عن (علي بن محمد) في: الفخري في الآداب السلطانية ٢٦٩، ٢٧٠، والحوادث