للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وكان أميرا جليلا، لَهُ حُرمة وافرة.

تُوُفّي بحلب فِي ذي الحجّة، وله ستّون سنة.

وفيها وُلِد:

شيخنا العارف عماد الدّين أحمد بْن عَبْد الرَّحْمَن الواسطيّ ابن شيخ الحراميّة، بواسط فِي ذي الحجّة، وخطيب النّيرب تقيّ الدّين صالح بْن مجد الدّين بْن سحنون، والشّرف عليّ بْن قاضي القضاة شمس الدين أحمد بْن خلّكان، والعلاء عليّ بْن المهذّب التّنُوخيّ الشّروطيّ، وشيخُنا مجدُ الدّين أبو بَكْر بْن محمد القاسم التّونسيّ المقرئ بتونس، أوْ سنة ستٌّ.

ومحمد بْن أحمد بْن محمد بْن محمود المرداويّ بالنّيرب، والبدر أحمد بْن ناصر الدّين ابن المقدسيّ ابن نوح، والتّقيّ محمد بْن إبراهيم بْن دَاوُد بْن ظافر الفاضليّ، ورقيّة بِنْت موسى بْن إبراهيم الشّقراويّ، وعليّ بْن أبي الحَرَم السّنبوسكيّ، كلاهما تقريبا.

والشّرف يعقوب بْن إسحاق الكفتيّ جابي الأمينيّة، ومحيي الدّين يحيى بْن محمد بْن عليّ بْن القباقبيّ، وأحمد بْن عليّ الكلوتانيّ، مصريّ يروي عَن النّجيب، وزين الدّين أحمد بن قاضي القضاة تقي الدين محمد بن رزين، سَمِعَ من ابن عِلان. وأبو العبّاس أحمد بْن شيخنا عَبْد الرحيم بْن عَبْد المحسن الحنبليّ، سمع من النّجيب وكذا اللّذان بعده.

وعبد المحسن بن أحمد بن الجمال محمد بن الصّابونيّ، وعليّ بن إسحاق بن السّلطان بدر الدّين صاحب المَوْصِل.

وتاج الدّين محمد بْن عَبْد الرّزّاق بْن عَبْد الكريم العسقلانيّ، يروي عَنْهُ الرّشيد العطّار، وأحمد بْن محمد بْن عليّ بْن ملاعب القبّانيّ، وإبراهيم بْن أبي بَكْر بْن أحمد الكهفيّ، وسعد الدين محمد بْن محمد بْن محمد بْن سُنْقُر العادليّ، سَمِعَ النّجيب.

وصاحب حماة المُلْك المظفَّر محمود بْن المنصور.