[١] في ذيل المرآة ٢/ ٣٦٨ «إذا توكلنا عليه كفى» ، ومثله في عيون التواريخ، والوافي بالوفيات. [٢] ونقل ابن إياس في «بدائع الزهور ج ١ ق ١/ ٣٣٣» أعجوبة نسبها إلى أبي شامة، وأنها جرت في سنة سبعين وستمائة! فكيف يصحّ ذلك وقد مات أبو شامة سنة ٦٦٥ هـ. [٣] انظر عن (عبد العزيز بن إبراهيم) في: المقتفي للبرزالي ١/ ورقة ٧ ب، وذيل مرآة الزمان ٢/ ٣٦٨، ٣٦٩، وعيون التواريخ ٢٠/ ٣٥٥، وعقود الجمان في شعراء أهل هذا الزمان، لابن الشعار الموصلي. [٤] ومولده سنة ٥٩٢ هـ. ومن شعره: إذا أمّت الآمال كعبة رفدكم ... فلا عجب أن تنتحى بالرغائب ومن عذبت منه الموارد أجمعت ... عليه رجال الوفد من كل جانب [٥] انظر عن (عبد الغفار بن عبد الكريم) في: طبقات الشافعية الكبرى ٥/ ١١٨، ومرآة الجنان ٤/ ١٦٧، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ٢/ ٤٦٨ رقم ٤٣٧، والأعلام ٤/ ١٥٧، وكشف الظنون ٦٢٥، ١٥٤٣، وهدية العارفين ١/ ٥٨٧، ومعجم المؤلفين ٥/ ٢٦٧، ٢٧٨.