[٢] انظر عن (إسماعيل بن عبد الله) في: المقتفي للبرزالي ١/ ورقة ١٠ ب، ١١ أ، والإشارة إلى وفيات الأعيان ٣٦٢، والوافي بالوفيات ٩/ ١٥٠ رقم ٤٠٥٥، وعقد الجمان (٢) ٣٦، والمنهل الصافي ٣/ ٢٢٧ رقم ٦٣٣، والنجوم الزاهرة ٧/ ٢٢٦. [٣] في المقتفي: «أبو الفداء» ولقبه: شرف الدين. [٤] وكان سمع منه في سنة ست وتسعين وخمسمائة بالقاهرة ودمشق. [٥] مولده في شهر ربيع الأول سنة ٥٨٦ هـ. وفي الوافي: سنة تسع وثمانين. ومن شعره: كنتم على البعد لي في قربكم أمل ... حتى إذا ما دنت من داركم داري نأيتم فبعادي عنكم أبدا ... أرجى وأروح في قلبي وإضماري ومنه: كانوا بعيدا ولي في وصلهم طمع ... حتى دنوا فنأوا في القرب وانقطعوا فالبعد أروح لي من قربهم فعسى ... بعد ليشغل قلبي ذلك الطمع ومنه في أسود يشرب خمرا: عاينت أسود يحتسي ... خمرا يسير بها المثل فتأمّلوا وتعجّبوا ... للشمس يكرعها زحل