ريم تسير من العراق سريعا ... فلعلّها ترد الحجاز ربيعا أضحت تحنّ إلى العقيق صبابة ... وتمدّ أعناقا لهنّ خضوعا وردت على ماء العذيب فسرّها ... ذاك الورود فنقّطته دموعا والله لولا حبّ من سكن الحمى ... ما كان قلبي للغرام مطيعا [٢] انظر عن (أحمد بن محمد) في: المقتفي للبرزالي ١/ ورقة ١٢ ب، والمستدرك منه. [٣] انظر عن (إبراهيم بن عيسى) في: ذيل مرآة الزمان ٢/ ٤١٢، والمقتفي للبرزالي ١/ ورقة ١٥ أ، وطبقات الشافعية الكبرى ٥/ ٤٨، والمعين في طبقات المحدّثين ٢١٢ رقم ٢٢٢١، والوافي بالوفيات ٦/ ٧٨ رقم ٢٥١٥، والمنهل الصافي ١/ ١١٧ رقم ٦١، والمقفى الكبير ١/ ٢٤٩، وشذرات الذهب ٥/ ٣٢٦. [٤] ورّخه البرزالي، وهو في عشر السبعين.