وتحرّف في (غاية النهاية ١/ ٣٩٩) إلى: «عزوز» بالزاي في آخره. [١] وقال: وكان سهلا في التحديث، سمعت عليه قطعة من «معجم الطبراني» وغير ذلك، وكان آخر ما حدّث به «الأربعون» لابن الطفيل بقراءتي عليه في علو مسجده بكرة الإثنين سادس عشر ذي الحجة سنة ست وستين وستمائة. (المشيخة ١/ ٢٢٧) . [٢] انظر عن (أيدمر) في: الروض الزاهر ٣٥٠، ٣٥١، وذيل مرآة الزمان ٢/ ٤١٣، والمقتفي للبرزالي ١/ ورقة ١٤ أ، وتالي كتاب وفيات الأعيان ١٦ رقم ٢٤، ونهاية الأرب ٣٠/ ١٦٥، وعيون التواريخ ٢٠/ ٣٨٣، ودرة الأسلاك (حوادث ٦٦٧ هـ) ، والدرّة الزكية ١٤٢، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٥٥، والوافي بالوفيات ١٠/ ٥ رقم ٤٤٥٨، والمقفّى الكبير ٢/ ٣٥٢ رقم ٨٧٨، وعقد الجمان (٢) ٥٦، والسلوك ج ١ ق ٢/ ٥٨٢، والنجوم الزاهرة ٧/ ٢٢٧، والدليل الشافي ١/ ١٦٧، والمنهل الصافي ٣/ ١٧٠ رقم ٦٠٠، ومختصر تنبيه الطالب، ورقة ٤٥، والقلائد الجوهرية ١/ ٣٠٨.