[٢] حديث صحيح، في: صحيح البخاري، كتاب المغازي، باب أين ركّز النبي صلّى الله عليه وسلّم الراية يوم الفتح ٥/ ٩٢، وصحيح مسلم (١٣٧٥) كتاب الحجّ، باب جواز دخول مكة بغير إحرام، والموطّأ ١/ ٤٢٣ في الحج، باب جامع الحج، وأبو داود (٢٦٨٥) في الجهاد، باب قتل الأسير ولا يعرض عليه الإسلام، والترمذي (١٦٩٣) في الجهاد، باب ما جاء في المغفر، والنسائي ٥/ ٢١٠ في الحج، باب دخول مكة بغير إحرام، ومسند الحميدي ٢/ ٥٠٩ رقم ١٢١٢، وطبقات ابن سعد ٢/ ١٣٩، والفوائد العوالي المؤرّخة من الصحاح والغرائب للتنوخي بتخريج الصوري (بتحقيقنا) ، طبعة مؤسسة الرسالة، بيروت ١٣٣- ١٣٥، ومعجم الشيوخ لابن جميع الصيداوي (بتحقيقنا) ، طبعة مؤسسة الرسالة، بيروت ٧٢، وموضح أوهام الجمع والتفريق للخطيب البغدادي ١/ ١٩٩، والإرشاد في معرفة علماء الحديث للخليلي ١/ ١٦٨، وتاريخ الإسلام (المغازي) ص ٥٤٧. و «المغفر» : بكسر الميم وسكون الغين المعجمة، وفتح الفاء، هو ما غطّى الرأس من السلاح، كالبيضة، ونحوها، سواء كان من حديد أو من غيره. (لسان العرب ٦٠/ ٣٣٠، ٣٣١، مادّة غفر-، تاج العروس ٣/ ٣٥٤، فتح الباري لابن حجر ٤/ ٦٠) .