«محمد بن عبد الله» . [٢] في ذيل مرآة الزمان: «حزيل» . [٣] وقال البرزالي: وكان كاتبا حسنا وأديبا فاضلا، وهو في عشر الستين. وقال ابن شدّاد: ومولده سنة خمس وعشرين وستمائة.. اشتغل بعلم الأدب، وكتب في ديوان الإنشاء في الأيام المعزّية والظاهرية، وحصل له في عينيه ألم أوجب انقطاعه، وبقيت الجامكية جارية عليه: وكان يترسّل جيدا وينظم جيدا. [٤] ومن شعره: إنّما الشكوى إلى الخلق ... هوان ومذلّه فاترك الخلق وأنزل ... كلّ ما نابك باللَّه [٥] انظر عن (محمد بن مزيد) في: المقتفي للبرزالي ١/ ورقة ٥٥ ب، والمختار من تاريخ ابن الجزري ٢٨٣ وفيه «محمد بن مؤيّد» ، والمقفى الكبير ٧/ ٢٣١ رقم ٣٣٠٠. [٦] في المختار: «الخوفي» ، والنسبة تصغير خوّ. وخويّ: بلد من أعمال أذربيجان. [٧] وولد بخويّ سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة.