[٢] الأبيات في: ذيل مرآة الزمان ٣/ ١٥٩، والمختار، وعيون التواريخ ٢١/ ٧٧، ٧٨. [٣] ومن نظمه: آيات سحرك من لحاظك تنزل ... ما إنّ لها نسخ ولا تتبدّل أنت النبيّ بها وطرفك لحظه ... في فترة منه لدمعي مرسل ويظلّ يهدي من جبينك صبحه ... ويضلّ من صدغيك ليل أليل ودليل سحرك أن ليلي ما له ... سحر وصلّ للذؤابة مذهل إن كنت أهديت الرقاد ولم تزر ... بخلا فطيفك بالزيارة مبخل يا قلب كم أرسلت قلبك رائدا ... حتى غدا للبدر فيك المنزل دع من يلومك في معاطف ذابل ... بل كيف يذبل من يلومك يذبل فلقد أجنّ الصّدغ عارض خدّه ... فهما عليه مقيّد ومسلسل [٤] انظر عن (محمود بن عبيد الله) في: المقتفي للبرزالي ١/ ورقة ٥٤ ب، ٥٥ أ، والعبر ٥/ ٣٠٣، وذيل مرآة الزمان ٣/ ١٦١، ١٦٢، وطبقات الشافعية للإسنويّ ١٢/ ١٦ وفيه «محمود بن عبد الله» ، وعيون التواريخ ٢١/ ٧٨، ٧٩، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ٦٣، وشذرات الذهب ٥/ ٣٤٤ وفيه: «ظهير الدين أبو الثناء محمود بن عابد» وهو خلط مع الّذي قبله، وتذكرة الحفاظ ٤/ ١٤٧٠، ومرآة الجنان ٤/ ١٧٤ وفيه «محمود بن عبد الله» . [٥] تحرّفت النسبة إلى «الريحاني» في مرآة الجنان.