[١] مطلع القصيدة في نثر الجمان ٢/ ورقة ١٣٢ أ: خير فتح جرت به الأعلام ... ما غدا للحسام فيه انتظام [٢] مطلعها: كذا فليكن من حلّ أمرا وأبرما ... إذا حلّ طورا لم يطعه تهدّما انظر الأبيات في كتابنا: «لبنان من السقوط بيد الصليبيين» ص ٥١١- ٥١٣. [٣] في المختار ٣٢٨ «الجمقدار» . [٤] زاد في الدرة الزكية ٢٨٣ «بكجا العلائى» . [٥] في المختار ٣٢٨، وفتوح النصر في تاريخ ملوك مصر، لابن بهادر المؤمني- مصوّر بدار الكتب المصرية، رقم ٢٣٩٩ تاريخ، ج ٢/ ورقة ١٦٣، البداية والنهاية ١٣/ ٣١٣، السلوك ج ١ ق ٣/ ٧٤٧ ويقال: مناجيق إفرنجية أو شيطانية أو قرابغا: وهي ضرب من أنواع المناجيق. ويقال: «قُوابُغا» بالواو. وقرا: بالتركية بضم القاف تعني أسودا، وبغا: بضم الباء، تعني: الشيطان. وانظر: الدرّة الزكية ٢٨٣، ٢٨٤ وقال ابن أيبك إن أباه طلع إلى طرابلس فرأى سورها قال: «وكانت أشبه المدن بإسكندرية» . وتاريخ ابن الفرات ٨/ ٨٠.