[٢] البيتان في ذيل المرآة ٤/ ٢١٩، وتالى كتاب وفيات الأعيان ١٠٥، والوافي ١٨/ ٣١٩، وفوات الوفيات ٢/ ٣٠٨. [٣] البيتان في الوافي بالوفيات ١٨/ ٣١٨. [٤] ومن شعره اعتذار في تأخيره عن زيارة قادم: قدمتم فجاء الناس يسعون نحوكم ... وما عندهم من لاعج الشوق ما عندي فنكبت عنهم لا لأنّى مقصّر ... ولكن لكي أحظى بخدمتكم وحدي وله: على ربعكم منى السلام فإنه ... لأكرم من عيني عليّ ومن سمعي ولو اننى اعطى المنى كل ساعة ... لمرّغت خدّى في ثرى ذلك الربع وله: بنتم فلا لخمود نار في الحشى ... أمد ولا في طيب عيش مطمع وتحالفت اجفاننا من بعدكم ... ان لا تذوق الغمض حتى ترجعوا وله: وكم منحة للَّه في طىّ محنة ... وبالعكس لو ان امرأ يتيقّظ ومن قتل الأيام خبرا يعظنه ... بما قلت والأيام بالدهر يوعظ