[٢] انظر عن (ابن ميمون) في: المقتفي ١/ ورقة ٢٢٧ أ. [٣] وقال البرزالي: وقع وهو راكب فرسا من شاهق بأرض قرية قيتولا من قرى شوف بني الميداني، من عمل صيدا، وكان وقوعه وقت الظهر، ومات وقت العصر، وحمل من القرية المذكورة إلى قرية جميع من إقليم التّفاح من عمل صيدا، فدفن بها يوم الأربعاء مستهل ذي القعدة. وبين القرية التي مات بها والقرية التي دفن بها كما بين دمشق والكسوة. وكان رجلا فاضلا من أعيان المالكية، وباشر القضاة في بعض الأعمال الشامية عن الحاكم الشافعيّ. [٤] انظر عن (أبي الرجال بن مري) في: تاريخ حوادث الزمان ١/ ٢٦٩ رقم ١٣٧، والعبر ٥/ ٣٨٥، ومرآة الجنان ٤/ ٢٢٧، والبداية والنهاية ١٣/ ٣٤٠، وتذكرة النبيه ١/ ١٨٠، ١٨١، وعيون التواريخ ٢٣/ ١٨٩ وفيه «ابن بحير المنيني» ، وعقد الجمان (٣) ٢٨٣، والنجوم الزاهرة ٨/ ٧٦، والدليل الشافي ٢/ ٨٢٨ رقم ٢٧٨٧، وشذرات الذهب ٥/ ٤٢٨، والإشارة إلى وفيات الأعيان ٣٨١ والإعلام بوفيات الأعلام ٢٩٠، والمقتفي ١/ ورقة