[٢] اختصره ابن سعد في الطبقات ٢/ ٧٣) و ٤/ ٢٦٢، وهو في تاريخ دمشق لابن عساكر ٢٣٦. [٣] حلية الأولياء ١/ ٢٨٨، تاريخ دمشق ٢٤١، ٢٤٢. [٤] في الأصل «راسعت» ، والتصويب من تاج العروس، حديث قال: رسعت عينه: التصقت أجفانها. [٥] حلية الأولياء ١/ ٢٩٠، تاريخ دمشق ٢٤٣. [٦] أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٢٠٠ من طريق: عبد الوهاب بن عطاء. وتمامه: «فالحسنة بعشر أمثالها، فكأنك قد صمت الدهر كله» . قلت: يا رسول الله إني أجد قوّة، وإني أحبّ أن تزيدني، فقال: «فخمسة أيام» . قلت: إني أجد قوّة. قال: «سبعة أيام» . فجعل يستزيده، ويزيده حتى بلغ النصف. وأن يصوم نصف الدهر: «إنّ لأهلك عليك حقّا، وإنّ لعبدك عليك حقّا، وإنّ لضيفك عليك حقّا» فكان بعد ما كبر وأسنّ يقول: ألا كنت قبلت رخصة النبي صلّى الله عليه وسلّم أحبّ إليّ من أهلي ومالي. ولهذا الحديث طرق مشهورة، في الصحيحين وغيرهما. [٧] في التاريخ ١٩٥.