[٢] دلائل النبوّة للبيهقي، نهاية الأرب ١٦/ ٢٩١. [٣] هو الحارث بن عبيد الإيادي البصري، أبو قدامة. انظر عنه: التاريخ لابن معين ٢/ ٩٣، التاريخ الكبير للبخاريّ ٢/ ٢٧٥ رقم ٢٤٤١، الجرح والتعديل ٣/ ٨١ رقم ٣٧١، الكاشف ١/ ١٣٩ رقم ٨٧١، ميزان الاعتدال ١/ ٤٣٨- ٤٣٩ رقم ١٦٣٢، تهذيب التهذيب ٢/ ١٤٩- ١٥٠ رقم ٢٥٤. [٤] في نسخة دار الكتب المصرية «زيد» وهو تصحيف. [٥] أخرجه أحمد في المسند ١/ ٣٧٤ وبقيّته: «صلوات الله عليهم، فسئل النبي صلى الله عليه وسلّم عن الدّجّال فقال أقمر هجّانا، قال: حسن، قال: رأيته فيلمانيا أقمر هجّانا، إحدى عينيه قائمة كأنّها كوكب درّيّ كان شعر رأسه أغصان شجرة، رأيت عيسى شابا أبيض جعد الرأس حديد البصر مبطّن الخلق، ورأيت موسى أسحم آدم كثير الشعر، قال: حسن الشعرة شديد الخلق، ونظرت إلى إبراهيم فلا انظر إلى أرب من آرابه إلا نظرت إليه مني، كأنّه صاحبكم، فقال جبريل عليه السلام: سلّم على مالك، فسلّمت عليه» .