[٢] معناه الذنوب العظام الكبائر التي تهلك أصحابها وتوردهم النار وتقحمهم إيّاها، والتقحّم: الوقوع في المهالك. وسقط من الأصل و (ع) والمنتقى لابن الملا: «من أمّته» ، والاستدراك من صحيح مسلّم. [٣] صحيح مسلّم (١٧٣) في كتاب الإيمان، باب في ذكر سدرة المنتهى، وأخرجه الترمذي (٣٣٣٠) في سورة النجم، وقال هذا حديث حسن صحيح. [٤] سورة النجم- الآية ٥. [٥] أخرجه الترمذي (٣٣٣٧) في سورة النجم، وأحمد في المسند ١/ ٣٩٤ و ٤١٨ و ٤٤٩. [٦] صحيح مسلّم (١٧٥) في كتاب الإيمان، باب معنى قول الله عزّ وجلّ: ولقد رآه نزلة أخرى، وهل رأى النبي صلّى الله عليه وسلّم ربه ليلة الإسراء؟ [٧] أخرجه البخاري في بدء الخلق ٤/ ٨٤ باب إذا قال أحدكم آمين والملائكة في السماء آمين فوافقت إحداهما الأخرى غفر له ما تقدّم من ذنبه، ومسلّم (١٧٧/ ٢٩٠) في كتاب الإيمان، باب معنى قول الله عزّ وجلّ: ولقد رآه نزلة أخرى، والترمذي (٣٣٣٢) في سورة النجم، وأحمد في المسند ١/ ٣٩٥ و ٤٠٧ و ٤٤٩.