[١] أخرجه أحمد في المسند ٦/ ٣٧٨، والطبراني في المعجم الكبير ٤/ ٢٨٢. ٢٨٣ رقم (٤٢٤٢) ، والحاكم في المستدرك ٣/ ٥٦١، والهيثمي في مجمع الزوائد ٩/ ٣٤٦. [٢] المستدرك ٣/ ٥٦٢. [٣] يقول خادم العلم محقّق هذا الكتاب عمر عبد السلام تدمري: لقد أثبت المؤلّف- رحمه الله- قوله هذا هنا، ولكنه نقضه في: تلخيص المستدرك ٣/ ٥٦١، ٥٦٢ حيث قال: «هذا لا يصح ولا يستقيم معناه لأن ابن عمر كان في التاريخ بمكة مريضا أو قد مات، والظاهر موت رافع قبل هذا فإن شعبة روى عَنْ أَبِي بِشْرٍ عَنْ يُوسُفَ بْنِ مَاهَكَ قال: رأيت ابن عمر قائما بين قائمتي سرير رافع بن خديج» . [٤] أخرج الطبراني حديثا بنحوه، رقم (٤٢٤٤) وهو متّفق عليه.