[١] تاريخ دمشق ١٨. [٢] أخرجه مسلم ١/ ٢٦٨ وتمامه: فَأَتَاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَمَسَحَ ذفراه، فسكت. فقال: «من رب هذا الجمل؟ لمن هَذَا الْجَمَلِ؟» فَجَاءَ فَتًى مِنَ الْأَنْصَارِ، فَقَالَ لي يا رسول الله، فقال: «أفلا تَتَّقِي اللَّهَ فِي هَذِهِ الْبَهِيمَةِ الَّتِي مَلَّكَكَ اللَّهُ إِيَّاهَا؟ فَإِنَّهُ شَكَا إِلَيَّ أَنَّكَ تُجِيعُهُ وتدئبه» . والحديث بتمامه في مسند أحمد ١/ ٢٠٤، ٢٠٥، وفي سنن أبي داود (٢٥٤٩) ، والمستدرك ٢/ ٩٩، ١٠٠ وصحّحه على شرط مسلم، ووافقه الذهبي في التلخيص، وهو في أسد الغابة ٣/ ١٣٤، وتاريخ دمشق ١٨، ١٩ بخلاف يسير. [٣] حملة: بفتحتين. [٤] تاريخ دمشق ١٩.